الصف التاسعالفصل الاولالمنهج اليمني

ملخص مادة التربية الاسلامية الصف التاسع اليمن 2025 pdf المنهج الجديد

ملخص مادة التربية الاسلامية الصف التاسع اليمن 2025 pdf

1-ملخص التوحيد لمادة التربية الإسلامية الصف التاسع
 
 
رابط تحميل الملف:-
 
2-سؤال مع الاجابة للصف التاسع في الاسلامية
 
 
رابط تحميل الملف:-
 
 
3- ملخص مادة التربية الإسلامية الفصل الدراسي الأول
 
 
رابط تحميل الملف:-
 
  • عَدَدُ أَسْمَاءِ اللَّهِ تَعَالَى وَصِفَاتِهِ الْمُتَعَلِّقَة بِأَفْعَالِه .
  • الْقَهَّار: هُوَ الَّذِي قَهَر الْمُعَانِدِين بِمَا أَقَامَ مِنْ الْايَاتِ وَالدِّلَالَات عَلَى وَحْدَانِيِّتِهِ ٢- الرَّزَّاقِ هُوَ الَّذِي أَعْطَى النَّاسَ مَا يَنْتَفِعُونَ بِهِ مِنْ رِزْقِ سَوَاء الْمَأْكُولَاتِ أَوْ الْمَلْبُوسَات وَغَيْرِهَا مِنْ الْأَشْيَاءِ الْمَادِّيَّةِ .
  • السَّمِيع : هُوَ الَّذِي يَسْمَعُ كُلَّ شَيْءٍ وَلَا يَحْجُبُهُ سَمِعَ عَنْ سَمْعِ الْبَصِيرِ هُوَ الَّذِي يَرَى كُلَّ شَيْءٍ وَلَا يَحْجُبُهُ شَيْءٌ عَنْ شَيْءٍ. الرَّافِعُ، الخَافِضُ : الَّذِي يَرْفَعُ مِنْ يَشَاءُ وَيَخْفِضُ مَنْ يَشَاءُ فَيَرْفَع الْمُؤْمِنِين وَيَخْفِض الْجَبَّارِينَ وَالْمُتَكَبِّرِينَ
  • ٦- الْقَابِضُ الْبَاسِطُ : هُوَ الَّذِي يُوَسِّعَ عَلَى النَّاسِ أَرْزَاقَهُمْ وَأَعْمَارَهُمْ وَيُقَدِّرُهَا وَيَبْسُطُهَا بِجَوْدَة وَرَحْمَتِه وَيَقْبِضَهَا بِحِكْمَتِه
  • الْمُحْصِي : هُوَ الَّذِي لَا يَفُوتُهُ شَيْءٌ مِنْ خَلْقِهِ عَدَا وَإِحْصَاء الْمُحْيِي : الَّذِي خَلَقَ الْحَيَاة وَوَهَبَهَا لِجَمِيعِ المَخْلُوقَاتِ
  • الْمُعِيد: الَّذِي يُعِيدُ الخَلَائِقِ كُلِّهَا كَمَا بَدَأَهَا وَأَنْشَأَهَا .الْمُنْتَقِم : الَّذِي يَنْتَقِمُ مِنْ أَعْدَائِهِ وَأَعْدَاءِ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ وَيَبْطِش بِهِمْ وَيُجَازِيهِمْ بِالْعَذَاب عَلَى مَعَاصِيهِمْ.الْمَانِعِ : الَّذِي يَمْنَعُ مَا أَرَادَ فَيُمْنَع عَطَاءَه عَنْ قَوْمٍ مَتَى شَاءَ
  • ۱۲ – الْهَادِي : الَّذِي يُهْدِي خَلْقِه ، فَبِهَدَايَتِه اهْتَدَى الْمُؤْمِنُون ، وَبِهِدَايَتِه اهْتَدَى الْحَيَوَانِ لِمَا يُصْلِحُهُ وَاتَّقَى مَا يَضُرُّهُ ١٣ – الْمِلْكِ : هُوَ الَّذِي يَنْفُذُ أَمْرُهُ فِي مِلْكِهِ كَيْفَ يَشَاءُ وَمَتَى يَشَاء.
  • س ٦ عَدَّدَ أَسْمَاءَ اللَّهِ تَعَالَى وَصِفَاتِهِ الْمُتَعَلِّقَة بِذَاتِه . ج الْأَوَّلُ: هُوَ الْأَوَّلُ الَّذِي لَا بِدَايَةَ لِوُجُودِه الْاخَرُ هُوَ الْاخَرُ الَّذِي لِأَنَّهَايَة لِوُجُودِهِ الْحَيّ وَاهِب الْحَيَاة وَكَاتَب الْمَوْتِ عَلَى كُلِّ حَيٍّ الْقَيُّومِ الْقَائِمُ عَلَى هَذَا الْكَوْنِ الدَّائِم الْبَاقِي بِلَا زَوَالٍ الْقُدُّوس الطَّاهِرُ المُنَزَّهُ مِنْ كُلِّ عَيْبٍ وَنَقْصٍ ، الْمُنَزَّهِ عَنْ الْأَوْلَادِ وَالأَنْدَاد الْعَظِيم صَاحِب الْعَظَمَةُ وَالْجَلَالُ الْعَظِيمِ فِي شَأْنِهِ كُلِّهِ ، فِي عُلُوِّهِ وَقُرْبَة ، وَفِي قُوَّتِهِ وَلُطْفِه، وَفِي رَحِمَه وَعِقَابِه ، وَهُوَ الْعَظِيمُ فِي ذَاتِهِ وَفِي كُلِّ أَفْعَالِهِ وَصِفَاتِه . الْكَبِيرِ الَّذِي لَا يُوجَدُ مِنْ هُوَ أَكْبَرُ مِنْهُ وَيُصَغَّر دُونَهُ كُلُّ كَبِير .
  • س ۱۰ عَدَد ثِمَار التَّعَرُّفِ عَلَى أَسْمَاءَ اللَّهِ تَعَالَى وَصِفَاتِهِ وَالْإِيمَانُ بِهَا.
  • ج ۱۰  اسْتِشْعَار عَظَمَةِ اللَّهِ تَعَالَى وَالْخَوْفِ مِنْهُ وَالتَّوَكُّلِ عَلَيْهِ وَعَمَلٌ مَا أَمَرَ وَاجْتِنَابِ مَا نَهَى عَنْهُ . يَزِيدُ مِنْ إِيمَانِنَا بِاَللَّهِ تَعَالَى ، وَيَجْعَلُنَا نُعَظِّمُه حَقَّ تَعْظِيمِهِ. ة يُسَاعِدْنَا عَلَى أَنَّ نَعِيش مُطْمَئِنِّين رَاضِين بِقَضَاءِ اللَّهِ تَعَالَى وَقَدَرِهِ. -٦- يَزِيدُ مِنْ عِلْمِنَا بِاَللَّهِ تَعَالَى وَبِمَا يُرْضِيهِ أَوْ يَسْخَطُهُ، فَنَحْدد سَلُوكنا وَفْقَ مَا يُرْضِيهِ. – يُجْعَلَ الْمُسْلِمُ حَرِيصًا عَلَى اكْتِسَابِ بَعْضِ تِلْكَ الصِّفَاتِ وَالتَّخَلُّقِ بِهَا كَالرَّحْمَة، وَالْعَدْل . تَنْزِيهُ اللَّهِ تَعَالَى مِنْ كُلِّ صِفَاتِ النَّقْصِ يُنْجِيَنَا مِنْ الْوُقُوعِ فِي جَهَالَاتٍ الشِّرْك وَالصَّبْرُ ، وَالْحِلْمُ ، وَغَيْرِهَا ).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى