تحميل كتاب التاريخ اول ثانوي اليمن الجزء الاول 2025 pdf المنهج الجديد
تحميل كتاب التاريخ اول ثانوي اليمن الجزء الاول 2025 pdf
بَعْضُ مَنْ مُحْتَوَى كِتَابِ التَّارِيخِ ج1 الصَّفِّ الْأَوَّلِ الثَّانَوِيّ الْيَمَن الْجَدِيد
- الْمَوْضُوع
- الْوَحْدَة الْأُولَى : مَفَاهِيم تَارِيخِيَّة وَحَضَارِيٍّة
- الدَّرْسُ الأَوَلُ : مَفَاهِيم تَارِيخِيَّة وَزَمَنيه
- الدَّرْسُ الثَّانيِ : مَفَاهِيم حَضَارِيَّة وَثَقَافِيَّة
- الدَّرْسُ الثَّالِثُ : مَفَاهِيم فَلْسَفِيَّة وَدِينِيَّة
- الْوَحْدَة الثَّانِيَة : الْحَضَارَات الْعَرَبِيَّة الْقَدِيمَة
- الدَّرْسُ الأَوَلُ : مَكَانَه الْيَمَنِ فِي الْحَضَارَات الْعَرَبِيَّة الْقَدِيمَة
- الدَّرْسُ الثَّانيِ : عَوَامِل قِيَام الْحَضَارَات الْعَرَبِيَّة الْقَدِيمَة
- الدَّرْسُ الثَّالِثُ : مُظَاهِر ازْدِهَار الْحَضَارَات الْعَرَبِيَّة الْقَدِيمَة فِي اسْيَا
- الدَّرْسُ الرَّابِعُ : مُظَاهِر ازْدِهَار الْحَضَارَات الْعَرَبِيَّة الْقَدِيمَة فِي إِفْرِيقِيَا
- الدَّرْسُ الخَامِسُ : أَسْبَاب انْهِيَارِ الْحَضَارَاتِ الْعَرَبِيَّة
- الْوَحْدَة الثَّالِثَة : الْحَضَارَات الْاسْيَوِيَّة الْقَدِيمَة
- الدَّرْسُ الأَوَلُ : الْحَضَارَةِ الصِّينِيَّةِ الْقَدِيمَة
- الدَّرْسُ الثَّانيِ : الْحَضَارَة الْهِنْدِيَّة الْقَدِيمَة
- الدَّرْسُ الثَّالِثُ : الْحَضَارَة الْيَابَانِيَّة الْقَدِيمَة
- الدَّرْسُ الرَّابِعُ : الْحَضَارَة الْفَارِسِيَّة الْقَدِيمَة
- الْمُرَاجِع :
- إرْشَادَات :
مَا قَبْلَ التَّارِيخِ : وَيَعْنِي عَصْرٍ مَا قَبْلَ اخْتِرَاع الْإِنْسَان لِلْكِتَابَة وَمَعْرِفَتُهُ بِهَا، حَيْثُ اتَّفَقَ الْمُؤَرِّخُون عَلَى تَقْسِيمِ التَّارِيخِ فِي الْمَاضِي إلَى مَرْحَلَتَيْنِ كَبِيرَتَيْن يَفْصِلُ بَيْنَهُمَا اخْتِرَاع الْكِتَابَة الْمَرْحَلَةِ الْأُولَى مَرْحَلَةُ مَا قَبْلَ الْكِتَابَةِ الَّتِي يَعْتَمِدُ فِي مَعْرِفَةِ إحْدَاثَهَا عَلَى الْقَصَصِ ( كَالْقصص الْقُرْانِيِّ ) ،
وَالثَّانِيَةُ مَرْحَلَةُ الْعُصُور التَّارِيخِيَّةِ الَّتِي يَعْتَمِدُ فِي مَعْرِفَةِ إحْدَاثَهَا عَلَى الْوَثَائِقِ الْمَكْتُوبَةِ وَفِي مُقَدِّمَتِهَا مَا وَرَدَ فِي الْقُرْانِ الْكَرِيمِ وَالْكُتُبِ السَّمَاوِيَّةِ الْأُخْرَى، وَتَبْدَأ بِالْعَصْر الْقَدِيم، اُنْظُرْ الشَّكْل.
التَّوَاصُل الثَّقَافِيّ : وَيَقْصِدُ بِهِ انْفِتَاح مَجَال التَّوَاصُلُ بَيْنَ الثَّقَافَاتِ مِنْ خِلَالِ التَّعَامُل الْمُسْتَمِرّ بِطَرِيقِه مُبَاشَرَة وَغَيْر مُبَاشَرَةً بَيْنَ الشُّعُوبِ وَالْجَمَاعَات ذَات الثَّقَافَات الْمُخْتَلِفَة،
وَلَكِنْ مَعَ التَّمْيِيزِ بَيْنَ مَا هُوَ مُشْتَرَكٌ وَيُمَثِّل ثَقَافَة عَامَّة لِلْإِنْسَانِيَّة لَا يَتَعَارَضُ مَعَ فَلْسَفَة وَمُعْتَقَدُات أَيْ مُجْتَمَعُ، وَبَيْنَ مَا يُمَثَّلُ خُصُوصِيَّة ثَقَافِيَّة لِأَيّ مُجْتَمِعٌ.
وَلِهَذَا يُشْتَرَطُ فِي التَّوَاصُلِ الثَّقَافِيّ عَدَم الَّذِوَبِأَنّ فِي ثَقَافَةِ الْمُجْتَمَعَات الْأُخْرَى، وَفِي الْوَقْتِ ذَاتِهِ عَدَمُ الِانْعِزَالِ عَنْهَا . فَالْحِكْمَة ضَالَّةُ الْمُؤْمِنِ أَنَّى وَجَدَهَا نَشْدُهَا وَهُوَ أَحَقُّ بِهَا .